التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2010

فنان تشكيلي

الفنان التشكيلي إسكندر امحمد السوكنى من مواليد 1966 تخصص في الحروفيات العربية منذ العام 1983 م. معارض جماعية: - له مشاركات جماعية بالدار الليبية للفنون ( ذات العماد ) .طرابلس - له مشاركات جماعية فى قاعة الرواق ( ذات العماد ).طرابلس - افتتاح المتحف الجماهيرى بطرابلس - شارك فى العديد من المعارض الوطنية و القومية بمجمع الفتح الثقافى .....طرابلس - شارك فى التظاهرة الفنية بمعرض طرابلس الدولى .......طرابلس -شارك بمعرض نوافذ بالدار الليبية للفنون ....طرابلس - شارك بمعرض صدام حسين العالمى الثانى ببغداد ....العراق - معرض بمركز االاسد الثقافى بالرقة - سوريا 10 / 1 / 2002 ف - شارك بالتظاهرة الفنية ( جنين فى العين ) لصالح الشعب الفلسطينى 1ذ / 5 / 02 – طرابلس - شارك بالاسبوع السياحى الليبى .. النمسا - شارك بمعرض المؤتمر الافريقى للوزراء الافارقة .. اديس ابابا . - شارك بالاسبوع السياحى الليبى بتونس - 7 / 1 / 04 . - شارك بمعرض بينالى القاهرة الدولى التاسع - 12 / 12 / 03 . - معرض جماعى اول بمناسبة تأسيس المنتدى ألف للحروفية 05 . - معرض جماعى بأذاعة طرابلس المحلية 06 - معرض جماعى ...

لمحات من آداب تصميم البيوت

المشربية الخشبية لأحد البيوت القديمة بشارع ميزران- مفردة معمارية نفتقدها في بيوتنا المعاصرة، وهي تكاد تندثر الأستاذ/ أسعد الهمالي اللافي من خلال قراءتي لمقالة" نحو رؤية جديدة ومعاصرة لمفهوم البيت الاقتصادي " وغيرها من المقالات المنشورة بالمدونة التي تبحث في طرح رؤية لنموذج المسكن الإسلامي المعاصر أردت أن أضيف بعضا من نصوص الكتاب والسنة مما قد يتعلق بهذا الموضوع، يمكن بالنظر فيها استخراج الآداب الإسلامية التي تدخل في تصميم البيوت بحيث يقوم البيت بوظيفته من تحقيق السكينة والخصوصية والمحافظة على أسرار البيت وعوراته. وقد عمرت كتب الأدب بالمصنفات الإسلامية قديما وحديثا بكثير من النصوص التي يمكن الرجوع إليها في هذا الباب. وكما تفضل الكاتب بالبيان أن حوش العيلة بطريقته التقليدية المعروفة لم يكن تصميمه خبط عشواء ولكنه كان منسجما مع تقاليد المجتمع وعاداته التي ينبثق الكثير منها من تعاليم الإسلام الذي يدين به الليبيون। فقكرته غير منفصلة عن تعاليمه। فنظام حوش العيلة المعروف حيث تسكن الاسرة من الجد حتى الأحفاد في البيت الواحد يجسد معاني التكافل الإجتماعي ويق...