‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار. إظهار كافة الرسائل

الأحد، أكتوبر 22، 2017

محاضرة




ينظم فريق دواية محاضرة فنية بعنوان (الـــحـــروفيــــــــــة في الميــــــــــــــزان)، يلقيها الفنان التشكيلي والخطاط/ محمد الخروبي.

وذلك يوم الأربعاء الموافق 2017/10/25 على تمام الساعة الخامسة مساء الى الساعة السادسة مساء ـ بـدار حسن الفقيـــه بالمدينة القديمة.


حضوركم يشرفنا

الاثنين، أغسطس 12، 2013

أخبار

 إيطاليا تشرع في تنفيذ مشروع الطريق الساحلي




فازت شركة ساليني إمبريجيلو الإيطالية بإنشاء طريق ساحلي يمتد من الحدود المصرية إلى الحدود التونسية بطول 1700 كم.

وسيتم البدء في تنفيذ المرحلة الأولى بقيمة 963 مليون يورو أي ما يعادل مليار و 300 مليون دولار أمريكي تموله الحكومة الايطالية وفق اتفاق التعاون والصداقة التي تم التوقيع على الاتفاقية في عام 2008 م. بين الحكومة الايطالية وليبيا.

وتبدأ المرحلة الأولى من الحدود المصرية وحتى مدينة المرج بحوالي 400 كم تشمل 12 جسراً و 8 مناطق خدمية و 6 مواقف للسيارات.



المصدر/





الخميس، أكتوبر 18، 2012

أخبار ومتابعات


الحث على ضرورة تنمية مهارات الشباب لمواجهة سوق العمل
حسب تقرير الرصد العالمي للتعليم للجميع 2012


إن المهارات اللازمة للشباب تُعتبر حيوية وهامة الآن أكثر من أي وقت مضى. وذلك لأن أعداد الشباب كبيرة ومتزايدة، ولاسيما في المناطق الحضرية بالبلدان ذات الدخل المنخفض. وبالنظر إلى أن رُبع شباب العالم لا يكسبون أكثر من 1.25 دولار أمريكي يومياً، فإن الشباب الذين يفتقرون إلى المهارات يرزحون في أعمال تبقيهم عند خط الفقر. وجاء الإصدار العاشر لتقرير اليونسكو العالمي لرصد التعليم للجميع، المعنون "تسخير التعليم لمقتضيات العمل"، والذي ينطلق في 16 تشرين الأول/ أكتوبر، في أفضل وقت مناسب. فهذا التقرير يتناول على نحو متعمق المهارات اللازمة للشباب، وهي من "أهداف التعليم للجميع" التي تم اعتمادها في عام 2000 ولم تحظ إلا بأقل قدر من التحليل.

ولما كانت الأزمة الاقتصادية ما زالت تمثل ضغوطاً على الميزانيات وترفع معدلات البطالة في جميع أرجاء العالم، فإن التقرير يُظهر الحاجة الملحة للاستثمار في مجال المهارات اللازمة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة، ويضع الخطوات التي ينبغي للحكومات والجهات المانحة للمعونة ومنظمات القطاع الخاص أن تتخذها لمعالجة النقص الحاد في المهارات، ولاسيما في ما يتعلق بالشباب الأشد حرماناً. وقالت إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لليونسكو :" إن بعض الحكومات تقوم بخلق فرص عمل، ولكنها تقصر في ضرورة أن يكتسب جميع الشباب المهارات الأساسية اللازمة لهم. ويحتاج الكثيرون، ولاسيما الشابات، إلى أن تتوافر لهم مسارات بديلة للحصول على تعليم". أما البلدان التي تستثمر في مجال المهارات اللازمة للشباب فإنها تعتبر ذلك بمثابة خطوة سليمة. ويُقدِّر التقرير أن كل دولار يُنفق على تعليم شخص يثمر ما يتراوح بين 10 و15 دولار من حيث النمو الاقتصادي لعمل هذا الشخص طوال حياته .

ويرسم هذا التقرير صورة شديدة الوضوح لمسألة نقص المهارات التي يعاني منها الشباب. كما أنه يبين أن اجتياز المرحلة الدنيا من التعليم الثانوي إنما يشكل في الوقت الراهن الحد الأدنى للشباب كي يكتسبوا المهارات الأساسية التي يحتاجون إليها من أجل الحصول على وظائف لائقة. وحتى الآن، وعلى المستوى العالمي، هناك 250 مليون طفل في سن التعليم الابتدائي لا يستطيعون القراءة أو الكتابة، سواء أكانوا ملتحقين بالمدارس أم غير ملتحقين بها؛ كما أن ثمة 71 مليون مراهق غير ملتحقين بالتعليم الثانوي، وهو ما يجعلهم يفتقرون إلى المهارات الحيوية اللازمة لمجال العمل في المستقبل. أما في البلدان النامية فإن نحو 200 مليون شاب يحتاجون إلى فرصة ثانية للحصول على المهارات الأساسية في مجال القراءة والكتابة والحساب، وهي المهارات الضرورية لتعلم مهارات إضافية للحصول على عمل. ويحتاج الشباب الذين يعيشون في المناطق الريفية إلى آليات إيجابية جديدة للتعامل مع تغير المناخ وتضاؤل مساحات الأراضي الزراعية، فضلاً عن استغلال فرص للعمل غير الزراعي. وفي ما يتعلق بكل هذه الجوانب، فإن النساء والفقراء هم الذين يواجهون أشد الصعاب.

وفي ما يخص الأوضاع في البلدان المتقدمة، فإنها تتسم كذلك بصعوبة بالغة، حيث يوجد 160 مليونا من الكبار الذين يفتقرون إلى المهارات اللازمة لتقديم طلب للحصول على وظيفة أو لقراءة الصحف. أما الذين يواجهون أشكال الحرمان الاجتماعي، بما فيهم الفقراء والمهاجرون والأقليات العرقية، فهم يتأثرون بصفة خاصة جراء هذه الأوضاع. وقد لا يتوافر للشباب الذين يمكثون في المدارس حتى سن الخامسة عشرة سوى قدر ضئيل للغاية من المهارات في مجال القراءة والكتابة التي يمكن أن تستمر كما هي عندما يبلغون سن البلوغ.

واستناداً إلى استقصاءات أجرتها منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، يبين التقرير :" أن الشباب الملتحقين بالمدارس الذين كان تحصيلهم الدراسي دون المستوى 2، وهو المستوى المطلوب الذي يبين القدرة على الكتابة التي تمكنهم من المشاركة على نحو منتج في الحياة، تتراوح نسبتهم بين أقل من 10 بالمائة في فنلندا وجمهورية كوريا وأكثر من 25 بالمائة في النمسا وإسرائيل ولكسمبرغ". أما في ما يخص كل من أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، فإن هناك أكثر من نصف مليون مراهق في سن المرحلة الدنيا من التعليم الثانوي غير ملتحقين بالتعليم. وهؤلاء الذين لم يلتحقوا بالتعليم ولم يعثروا على عمل مستقر عند بلوغهم سن الخامسة والعشرين، فإنهم يواجهون تقليصاً خطيراً لفرص التمتع باستقرار مالي طوال حياتهم.

وبالإضافة إلى التركيز على برامج أحدثت تغييرات في شتى أنحاء العالم، فإن التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع لعام 2012 يشير إلى الحاجة الملحة لزيادة التمويل. ويُقدّر التقرير أنه، بالإضافة إلى المبلغ البالغ قدره 16 مليار دولار أمريكي اللازم تخصيصه سنوياً لتحقيق تعميم التعليم الابتدائي بحلول عام 2015، فإن تعميم القيد في المرحلة الدنيا من التعليم الثانوي ستبلغ تكلفته 8 مليارات دولار أمريكي. وقالت بولين روز، مديرة التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع، في هذا الصدد :"يجب على الحكومات والجهات المانحة أن تجد الأموال والطاقات اللازمة لمساعدة الشباب الذين هم في أمس الحاجة إلى اكتساب المهارات اللازمة لهم ولاقتصادات بلدانهم التي تحتاج إليها كل الاحتياج.

أما القطاع الخاص فهو الذي يستفيد في المقام الأول من القوة العاملة الماهرة، وعليه أن يزيد الدعم المالي الذي يقدمه في هذا المجال". وفي حين يساهم القطاع الخاص حالياً بما يعادل 5 بالمائة من إجمالي المساعدة الرسمية المقدمة إلى قطاع التعليم، فإن المساهمات الخاصة غالباً ما تتماشى على نحو أوثق مع أولويات مؤسسات الأعمال التجارية، بدلاً من أن تستجيب لأولويات الحكومات. وعلى سبيل المثال، يتم تخصيص مبالغ مالية كبيرة للتعليم العالي، لكن قلةً من الأطفال فقط هم الذين ينجحون في الوصول إلى هذا المستوى، في حين أن معظمهم ما زالوا يفتقرون إلى المهارات الأساسية. كما يتم توجيه معظم الدعم الخاص بقطاع المعلومات والاتصالات إلى الاقتصادات الناشئة في بلدان مثل البرازيل والصين والهند، بدلاً من البلدان النامية التي هي في أمس الحاجة إلى المساعدة.

إن هذا التقرير الجديد يذكرنا بأن الهدف من التعليم لا يقتصر على ضمان أن يتمكن جميع الأطفال من الالتحاق بالمدارس. بل إن الأمر يتعلق بإعداد الشباب كي يواجهوا الحياة، وذلك من خلال تزويدهم بفرص للعثور على عمل لائق، وكسب رزقهم والمساهمة في جماعاتهم ومجتمعاتهم، فضلاً عن تحقيق إمكانياتهم. وعلى مستوى أوسع نطاقاً، فإن الأمر يتعلق في هذا التقرير بضرورة مساعدة البلدان على تعزيز القوة العاملة التي تحتاج إليها من أجل أن تنمو في إطار الاقتصاد العالمي. وتقول بولين روز، مديرة التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع، محذّرةً :"إن الإحباط الذي يعاني منه الشباب ستزداد حدته ما لم يتم عمل شيء حياله على وجه السرعة".



المصدر/ موقع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة( اليونسكو)

الجمعة، فبراير 24، 2012

أخبار




تأسيس وإشهار جمعية حُماة البيئــة اللـيـبـيـة



المنارة للإعلام   
متابعة: المبروك أحمد حويل
عقد الاعضاء المؤسسون لجمعية حُماة البيئة الليبيـة الاجتماع الأول للمؤتمر التأسيسي للجمعية وتناول الاجتماع عرض ومناقشة ميثاق تأسيس الجمعية ومشروع النظام الأساسي المقترح حيث استعرضت اللجنة التأسيسية برئاسة المهندس ( أحمد سلطان المجبري ) مستهدفات وبرامج عمل الجمعية، وناقش أعضاء المؤتمر التأسيسي النظام الأساسي و الميثاق التأسيسي لجمعية حماة البيئة الليبية.
وقد تضمنت المواد الأساسية لنظامها الأساسي أسم الجمعية وحدد موطنها القانوني والمقر الرئيسي لها بمدينة “جالو” التي احتضنت فعاليات اجتماعها الأول، والتي تعاني ايضا التلوث البيئي نتيجة العمليات النفطية لإنتاج النفط والغاز، كما نصت مواد النظام الاساسي على ان تكون لها الشخصية الاعتبارية والذمة المالية المستقلة، وأنه يجوز إنشاء فروع لها في الداخل والخارج وفق أحكام نظامها الأساسي.
وتسعى الجمعية للعمل على التوعية بأهمية البيئة النظيفة والحؤول دون تلوثها أو تلويثها والدفاع عن حق الإنسان في أن يحيى في بيئة نظيفة في ليبيا، ويشمل ذلك تعزيز حق الإنسان في البيئة ونشر الوعي بحماية وإصحاح البيئة ودراسة الوضع البيئي بالمناطق ومراقبة معدلات الأداء بغية الحد من التلوث البيئي والمساهمة في دراسة الظواهر المسببة للتلوث البيئي ووضع الحلول الملائمة لها، وكذلك التبصير بضرورة حماية المصادر العامة لمياه الشرب، وإرشاد المواطنين الى الأضرار الناتجة عن التلوث البيئي وأساليب الحد منه، والتحذير من الاستخدام الخاطئ للمبيدات والمواد الكيماوية، وإصدار النشرات والدوريات ذات العلاقة بالتوعية البيئية، وما الى ذلك.

كما تضمنت مواد النظام الأساسي للجمعية أحكام وشروط العضوية، وحقوق وواجبات الأعضاء، والهيكل التنظيمي والجهاز الإداري للجمعية، وتكوين واختصاصات الجمعية العمومية واجتماعاتها، وتكوين واختصاصات الأمانة العامة ونظام عملها ومهامها واجتماعاتها، وتكوين لجنة الرقابة واختصاصاتها، والنظام المالي للجمعية ورسوم العضوية والاشتراكات واللوائح الداخلية، وتسجيل وإشهار الجمعية.
وقد جرى خلال هذا الاجتماع اختيار الأمانة العامة للجمعية ولجنة الرقابة بطريق الانتخاب السري المباشر وذلك على النحو التالي:
الأمانة العامة برئاسة المهندس ( عمر المبروك درمان ) وعضوية كل من ( المهندس/ الصادق عبد الرحمن اللقان – المهندس/ عبد الحفيظ مصباح شناني – المهندس/ محمد صالح جمعة – المهندسة/ أمنة فرج مضوة).
ولجنة الرقابة برئاسة المهندس ( احمد حسن أبوبكر الزوي، وعضوية كل من الأستاذ/ حسن صالح عوض – الأستاذ/ أحمد محمد ماقيق).

الأحد، فبراير 19، 2012

أخبار


معرض إعادة إعمار ليبيا
ينطلق غداً بمشاركة 310 شركة عالمية



إيراسا/ وكالة أنباء الإمارات
طرابلس في 18 فبراير 2012 م.
تنطلق في طرابلس غداً فعاليات المعرض الدولي لإعادة بناء وتطوير ليبيا بمشاركة 310 شركة عالمية من 27 دولة.
وقالت مصادر شركة الخلان المنظمة للمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام أن الشركات العارضة تختص في مجالات البناء والتشييد والطرق والجسور إلى جانب التدريب والاستشارات والخدمات الصحية والصناعات الكهربائية والهندسية والدوائية.
وقال مدير الشركة عصام المزداوي أن هذا العدد الكبير من الشركات العارضة والتي من بينها 55 شركة ليبية يعكس ثقة المجتمع الدولي في سرعة تعافي الاقتصاد الليبي مؤكدا أن هذه الشركات أبدت استعدادها التام وجاهزيتها للعمل والمساهمة في بناء ليبيا على كافة المستويات.

الأحد، فبراير 12، 2012

أخبار


اليونسكو: التراث القديم في ليبيا معرض للنهب



باريس (رويترز) - قالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) يوم الجمعة أن كنوز ليبيا القديمة سلمت حتى الآن على نحو كبير من الحرب الأهلية لكن مع انهيار حكم " الطاغوت" معمر القذافي يمكن أن تكون عرضة لخطر أكبر من ذي قبل من قبل السارقين والاضطرابات.

وحذرت المديرة العامة لليونسكو ايرينا بوكوفا في مؤتمر حول حماية التراث الثقافي الليبي الوفود من أن فترة عدم الاستقرار التي تمر بها ليبيا يمكن أن تكون نذير خطر للكنوز الليبية مثلما اختفت آلاف القطع التاريخية بعد سقوط صدام حسين في العراق.

وقالت "نعرف تماما أنه في فترة عدم الاستقرار فإن المواقع مهددة بصورة أكبر للنهب" وأضافت أن اليونسكو أنذر تجار الفن والدول المجاورة بأن يكونوا على حذر من التهريب غير الشرعي.
وليبيا التي غزتها معظم الحضارات التي سيطرت على البحر المتوسط غنية بالتراث الذي يشتمل على خمس مواقع مدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي مثل البقايا الرومانية وموقع لبدة الاثري (لبدة الكبرى) وموقع صبراتة الاثري الذي كان مركزاً تجاريا فينيقيا.

وطبقا لبعثة تقصي حقائق توجهت إلى ليبيا في سبتمبر الماضي لتقييم الضرر الناتج جراء سبعة أشهر من الصراع فإن العديد من الآثار التي يمكن الوصول إليها في الدولة قد نجت من الدبابات، ويعود هذا في جزء منه إلى أن اليونسكو أمد التحالف الذي قاده حلف شمال الأطلسي بإحداثيات جغرافية للمواقع الثقافية الرئيسية.
وقال فرانشيسكو باندارين المدير العام المساعد المكلف بقطاع الثقافة "المخاطر ما تزال موجودة لأن الموقف غير مستقر حتى الآن. وقد رأينا في حالات أخرى مثل العراق أو افغانستان أن (فترة) ما بعد الحرب هي الأخطر. لأنه عندما يكون هناك الكثير من الأسلحة والكثير من القوات المسلحة والكثير من عدم الاستقرار يبدأ النهب".

وفي العراق سرقت آلاف القطع التاريخية بعدما استولت القوات الامريكية على بغداد في 2003 م. وتم استعادة بعضها فيما بعد بمساعدة الشرطة الدولية (الإنتربول).

وحتى الآن فإن ليبيا شهدت عملية سرقة كبرى واحدة فقط وهي سرقة مجموعة تتألف من 8000 عملة معدنية وتحف ثمينة أخرى، وتصف بوكوفا اختفائها بأنه "كارثة طبيعية".
لكن على عكس آثار تونس ومصر التي يزورها ملايين السائحين سنويا فإن الآثار الليبية يراها عدد قليل من الأجانب منذ الانقلاب الذي قام به القذافي في 1969م.



المصدر: منتديات شباب ليبيا - قسم: منتدى ثورة 17 فبراير ثورة ليبيا

الجمعة، فبراير 03، 2012

أخبار


مظاهرة حاشدة في مدينة البيضاء لحماية الآثار والدفاع عن البيئة


خاص –ليبيا اليوم /ياسر المسماري
خرجت الأربعاء مظاهرة انطلقت من أمام جامعة عمر المختار وحتى ساحة الاعتصام بمدينة البيضاء نظمتها عدد من مؤسسات المجتمع المدني بالبيضاء للتنديد بما اعتبروه تجريفا للغابات ورفض قطع الأشجار والاعتداء السافر عليها وكما نددوا بانتهاك الموروث التاريخي للآثار بالتعدي على الأراضي الواقعة في نطاق مصلحة الآثار بالبناء عليها وتجريفها مع التشديد على أن هذا الإرث التاريخ للشعب الليبي كله ولا يجوز التعدي عليه .

وقد تعالت الهتافات التي تدين من يتعدى على الأراضي بالتجريف ويتعدى على الآثار وتتهمه بالخيانة وتعتبره جزءا من الطابور الخامس يذكر أن المتظاهرين حملوا بعض اللافتات التي كتبت شعارات تقول: (اترك جبلنا يا مجرم ) وأخرى ( احموا آثاركم وغاباتكم من المتخلفين)، (كل من يتعدى على الآثار والغابات هو خائن للوطن)

الخميس، ديسمبر 08، 2011

أخبار


أقمار اصطناعية لمراقبة آثار ليبيا


المرصد الليبي – ليبيا اليوم

تطرقت الكاتبة باولا فيرتيوني في مقال بصحيفة "الكورياري دي سيرا" الإيطالية إلى الحالة الراهنة لتراث ليبيا، وخاصة بعد توقف التنقيب بكل المواقع في كامل ليبيا بسبب حالة الحرب، وهو ما استدعى استعمال الأقمار الاصطناعية لمراقبة مواقع الآثار.

وتقول مديرة البحث في جامعة "سابينزا" الإيطالية لوشيا مور" منذ بداية الثورة الليبية توقفت كل أعمال الحفريات والتنقيب حول الآثار في ليبيا"، وتضيف هذا أمر عادي بحكم الوضع الأمني هناك، لكن الذي يمثل خطرا على تراث ليبيا هو المحافظة على الإرث المعماري لعديد المدن التاريخية التي تعد تراثا إنسانيا ينتمي للإنسانية ككل وليس لليبيين فقط".

وتبين الباحثة أنه منذ بداية الثورة انسحب العديد من الذين كانوا يحرسون المدن القديمة والمواقع الأثرية خوفا على أنفسهم، و جراء الفراغ ، للأسف تعرضت عديد المواقع في ليبيا للسرقة والنهب أو للإهمال على عين المكان.

وتوجد أغلب هذه المواقع التاريخية في المدن الساحلية المطلة على البحر الأبيض المتوسط خاصة المدن المعروفة مثل صبراتة ولبتيس ماغانا القريبة من العاصمة طرابلس وقورينا الموجودة في بنغازي، وقد تمت حمايتها من القتال في الكثير من الأحيان.

وترى الباحثة أن النهب قد تكون تعرضت له المواقع البعيدة عن المدن الكبرى والتي بقيت بلا حماية منذ شهر فبراير الماضي، حيث يتواصل غياب الأمن فيها إلى حد الآن.
وفي مناطق صحراوية كفزان والمساك توجد مواقع معمارية تعود إلى آلاف السنين ، و ترى الباحثة أن منظمة اليونسكو تدخلت بحثا عن حماية هذا التراث العالمي.

وتقول الباحثة أنه بسبب توقف البحث في ليبيا، تقوم جميع الفرق المهتمة بليبيا اليوم بالبحث والمراقبة بطريقة مبتكرة وذلك عن طريق استعمال الأقمار الصناعية والصور الجوية، وهو ما مكن أخيرا من القيام بآخر الاكتشافات الأثرية في الصحراء الليبية لقصور تعود لقبائل سكنت الصحراء منذ مئات السنين، وكانت تربط بين الإمبراطورية الرومانية وشعوب القارة الإفريقية وهو اكتشاف سيمكن من فهم طبيعة العلاقة التي قامت بين الضفة الشمالية والجنوبية للبحر الأبيض المتوسط.

ويتواصل اليوم استعمال الأقمار الاصطناعية لمراقبة بعض المواقع الأثرية الكبرى رغبة في الحفاظ عليها في انتظار إمكانية تنقل البعثات الدولية والمحلية لمواصلة أعمال التنقيب في القريب العاجل، خاصة وأن هذا الإرث المعماري والتاريخي يمكن أن يكون ثروة حقيقية في قيمة الذهب الأسود، إذا تم المحافظة عليها، باعتبار أن آثار ليبيا تضاهي آثار مصر ويمكن أن تكون اللبنة الأولى لبناء قطاع سياحي متطور، وهو ما سيمكن الاقتصاد الليبي من تجاوز سيطرة النفط وبناء اقتصاد متعدد القطاعات.

الخميس، ديسمبر 01، 2011

أخبار


رئيس مصلحة الآثار يتفقد مواقع أثرية لتقييم أضرارها
وعلم الاستقلال يزين مقعد ليبيا في أول مؤتمر عالمي في اليونان


خاص- ليبيا اليوم / أسامة بن هامل

تنشط مصلحة الآثار في الآونة الأخيرة في المشاركة في المؤتمرات الدولية والندوات وورش العمل التي تهتم بمجال الترميم والصيانة والمحافظة على التراث الليبي وبتوجيهات مباشرة من رئيس مصلحة الآثار الليبية د/ صالح رجب العقاب، ساهم خبراء من المصلحة في العديد من هذه المؤتمرات في المغرب في مجال ترميم الفسيفساء وفي أمستردام في هولندا في مجال تجهيز المعامل وفي اليونان حيث شارك خبير الترميم بمصلحة الآثار الليبية د عادل عبد الرزاق التركي في مؤتمر دولي حول (التاريخ، وطرق التقنية في ترميم المعادن القديمة والزجاج والمواد العضوية) الذي عقد في أثينا في الفترة من 16 الى 19/11/2011م.

وقال د. صالح العقاب رئيس مصلحة الآثار "لقد زين علم الاستقلال مقعد ليبيا في هذا المحفل العالمي الذي كنا نمثل فيه العرب وليس ليبيا فقط فلم تشارك فيه أي دولة عربية أخرى ما عدا ليبيا"مضيفا "لقد كان سعي المصلحة مستمرا في ملء مكانها الجديرة به في المؤتمرات العالمية ندا لند مع كبار خبراء الآثار" وأضاف" نعم كان هذا أول مؤتمر عالمي تشارك فيه المصلحة في ليبيا العهد الجديد من خلال ممثلها في هذا المؤتمر الدكتور التركي ولكن هذه المشاركة هي مكملة لمسيرة المصلحة التي دأبت على المساهمة العلمية بكفاءاتها".

وقال د. عادل التركي "مشاركتي كانت بورقة عن ( تأثير الكربنة وفاقد المياه على مفعول مادتي الحجر الجيري والاسمنت) وترأست عدداً من الجلسات العلمية في هذا المؤتمر" وأضاف "كما قابل على هامش المؤتمر العديد من المختصين في مجال الترميم وابدوا استعدادهم في التعاون مع مصلحة الآثار الليبية في مجالات الترميم وحفظ المواد الأثرية الموجودة في المتاحف والمخازن الليبية وتدريب العناصر الوطنية في هذا المجال".

من جهة أخرى تنشط مصلحة الآثار من خلال رئيسها الدكتور صالح العقاب في تفقد عشرات المواقع الأثرية المنتشرة في بقاع مختلفة في ليبيا لتقييم الأضرار التي قد تكون لحقت بها جراء حرب التحرير، فبعد جولة لزيارة متحف بني وليد و مدينة القلعة في جبل نفوسة زار الدكتور العقاب مدينة لبدة الأثرية وموقعا أثريا مغمورا في ضاحية تاجوراء بطرابلس.

وقال د. العقاب لـ ليبيا اليوم" إن الوعي كبير لدى الليبيين بأهمية الآثار فمراقبة آثار لبدة وأهل مدينة الخمس كانوا سباقين لتشكيل كتيبة لحماية آثار لبدة، والاهتمام من أهل منطقة القلعة كان أيضا كبيرا إذ تبرعوا بمقر ليكون مكتبا لآثار منطقتهم تشرف عليه مصلحة الآثار وقد حموا موقعا أثريا من التلف والتخريب بالرغم من المآسي التي تعرضت لها منطقتهم على يد الطاغية"

جاء ذلك بعد أن أعربت منظمة اليونسكو في وقت سابق عن مخاوفها على المواقع الأثرية في ليبيا قائلة على لسان رئيستها "إن فترات ما بعد الحرب هي أخطر من الحروب على أمن المواقع الثقافية".

          من جهة أخرى نوه د. العقاب بأهمية موقع (فيلا تاجوراء) الواقع على شط البحر شرق تاجوراء قائلا "إنني زرت الموقع برفقة مراقب آثار طرابلس وبعض الباحثين ووجدنا أن معجزة ربانية قد حمته من التلف الكامل فالموقع يقع ضمن منطقة عسكرية في الأصل وهو أمر أعاق متابعته والاهتمام به ثم حدث أن عسكره نظام الطاغية فكان هدفا لحلف الناتو حيث تعرض للقصف بشدة أضف إلى ذلك أعمال الجرف والبناء التي أتلفت أجزاء منه"
مضيفاً" إننا نثمن عاليا الجهد الذي بذله أهل المنطقة ومجلسهم العسكري والمدني حيث شكلوا فريقا من الثوار أطلقوا عليه اسم كتيبة حماية الآثار وحافظوا عليه من أي اعتداء عقب حرب التحرير". وأعرب عن أمله في أن يتم التدخل السريع والعناية العاجلة بما تبقى من أطلال الموقع مؤكدا على أنه "سيكون في المستقبل موقعا للجذب السياحي لوقوعه على شاطئ البحر ولغنى محيط الفيلا بالآثار ولقربه من أماكن الخدمات كالفنادق والمطاعم والشركات الخاصة في تاجوراء وطرابلس" مضيفا" أن المكان خالي حتى الآن من أعمال البناء والدراسة مما يسهل مهمة تقييمه ودراسة إمكانياته" واختتم كلمته لـ ليبيا اليوم قائلا" وكأن صمود هذا الموقع رغم عسكرته وتعرضه للقصف هو انسجام كامل مع شعار ثوارنا (لن نستسلم ننتصر أو نموت)".

يذكر أن د.صالح العقاب بعد أن قام نهاية يوليو الماضي بالعديد من الخطوات التي حمت العديد من القطع الأثرية والأمر بقفل بعض المتاحف، موضحا أن العديد من الشخصيات الوطنية شاركته العمل على حماية جزء كبير من محتويات المتاحف بنقلها إلى أماكن آمنة.

الاثنين، نوفمبر 02، 2009

مؤتمرات






ينظم
قسم العمارة والتخطيط العمراني، جامعة الفاتح، ليبيا
بالتعاون معمركز دراسات العمارة في المنطقة العربية

المؤتمر الدوليالعمارة والتنمية الحضرية المستدامة
3 - 5 نوفمبر 2009
طرابلس، ليبيا

المقدمـــــــــة/
ادى تزايد التحضر في كثير من أنحاء العالم ، إلى جانب غيرها من القضايا العالمية مثل التلوث البيئي ، واستهلاك الطاقة ، والنقص في الموارد إلى أزمات في كثير من أنحاء العالم وبالذات في المناطق الحضرية. وفي محاولة لاستكشاف وفهم الفرص و التحديات التي تواجه التنمية المستدامة ، قام قسم العمارة والتخطيط الحضري في جامعة الفاتح بالتالف مع مركز دراسات العمارة في المنطقة العربية في جهد مشترك لتنظيم مؤتمر دولي حول العمارة والتنمية الحضرية المستدامة.
ويهدف المؤتمر إلى معالجة مختلف جوانب التنمية الحضرية وفقا لمبادئ الاستدامة، حيث سيعالج المؤتمر قضايا متنوعة مثل الاستدامة الايكولوجية والاجتماعية ، التصميم التقليدي الجديد، التنمية الصديقة للبيئة، التنمية الاقتصادية والبيئية ، حماية البيئة ، الإقليمية والتصميم الحضري. بالإضافة لذلك، فإن المؤتمر سوف يبحث كيف يمكن للتصميم المستدام للأحياء السكنية أن يحفز الاستدامة في كامل المنطقة ، وكيف يمكن للتاريخ والثقافة أن يتفاعلا مع المفاهيم الجديدة للتحضر لخلق مزيج جديد من خيارات التنمية الحضرية. كذلك يحتل موضوع الاستدامة في مدن العالم العربي أهمية خاصة في هذا المؤتمر. حيث تشهد بعض هذه المدن أسرع معدلات النمو الحضري الحاصلة في العالم. هذا النمو السريع ، والذي كثيرا ما يكون عشوائيا ، لم يحدث بدون عواقب غير مرغوب فيها على البيئة.
موضوع المؤتمر هو "العمارة والتنمية الحضرية المستدامة". حيث يهدف المؤتمر إلى توفير منتدى لبحث ومناقشة وسائل عملية لتنفيذ عمران مستدام، ولحفز المزيد من الأفكار المفيدة بشأن العمارة والتنمية الحضرية في إطار الاستدامة. ويرحب المؤتمر بالأوراق العلمية التي تتناول المسائل المتعلقة بالاستدامة في التخطيط والتنمية الحضرية في المنطقة العربية وخارجها. ومن اجل معالجة هذه القضايا من جوابها المختلفة، فإن المؤتمر يرحب بكافة المناهج البحثية التي تتراوح ما بين الأساليب النقدية-النظرية و الدراسات التجريبية، والتي تتناول ليس فقط الجوانب المكانية والمادية للبيئة المبنية ولكن أيضا الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والتشريعية، والبيئية.
محاور المؤتمر/

- نظرية الاستدامة
- الاستدامة البيئية والاجتماعية
- التناقض بين الاستدامة البيئية والاقتصادية
- استخدام الأراضي والإدارة البيئية
- القضايا الاجتماعية والاقتصادية
- إدارة الموارد وحفظها
- عمران الحداثة والعمران التقليدي
- مؤشرات ومعالم العمران المستدام
- نظم تقييم الاستدامة
- الاستدامة في البلدان النامية
- الاستدامة من منظور دولي
- حركة العمران الجديد
- الأنماط الحضرية الجديدة\الناشئة
- التطوير والبناء الأخضر
- تصميم الأحياء التقليدية الجديدة
- استخدام وإدارة الطاقة
- العمارة ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة
- مواد وتكنولوجيا البناء المستدامة
- التكنولوجيا النظيفة وقضايا البيئة
- تطبيقات تكنولوجيا المعلومات و المعلوماتية الجغرافية
- الاستدامة في التعليم المعمارية والتخطيط الحضري ظظ
- الاستدامة في الإسكان والأحياء الحضرية
- النماذج الجديدة للنسيج الحضري متعدد الاستخدامات
- التراث الثقافي والسياحة البيئية
- المشاركة المجتمعية والتخطيط الديمقراطي
- الحداثة والتجديد الحضري ظظ
- التصميم الايكولوجي و التنمية صديقة البيئية
- سياسات التنسيق البيئي في المناطق المناخية القاسية
- الاستدامة في مجال النقل والتنسيق البيئي
- الإطار التشريعي للاستدامة
- المنظمات، والمبادرات، والمعايير الدولية للاستدامة

علما بان حفل الافتتاح سيكون يوم الثلاثاء الموافق 3 الحرث( نوفمبر) 2009 علي تمام الساعة 9:30 صباحا. بفندق كورنثيا/ طرابلس.
اللجنة التحضيرية للمؤتمر

الثلاثاء، مايو 19، 2009

أخبار


القدس عربية إسلامية



تعقد بمركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية
" ندوة العمارة العربية، بين الأصالة والتراث"
وذلك يوم الاربعاء الموافق
20 مايو2009 م
على تمام الساعة 9.30

الأحد، فبراير 08، 2009


ينظم المركز الثقافي الإيطالي بطرابلس

محاضرة تحت عنوان

السرايا الحمراء.... طرق المحافظة عليها
تلقيها
البروفيسورا: لاورا باراتيني
يوم الثلاثاء الموافق 2009/2/10
على تمام الساعة
8.00 مساء
والدعوة مفتوحة

الأربعاء، فبراير 04، 2009

ندوة التّراث العمرانيّ المحلّي المغاربي


تنظّم جمعيّة أحبّاء ذاكرة الأرض بتطاوين بالإشتراك مع المندوبيّة الجهويّة للثّقافة والمحافظة على التّراث بتطاوين ندوة التّراث العمرانيّ المحلّي المغاربيّ وذلك في إطار ملتقى التّراث المحلّي للمغرب العربيّ الذي يلتئم في سياق شهر التراث لهذا العام، وقد حدّد تاريخ النّدوة أيام 1 و 2 و 3 مايو 2009 بتطاوين .
تتناول النّدوة عدّة محاور اجتماعيّة و ثقافيّة و هندسيّة و معماريّة تتعلّق بالبحث في التّراث العمرانيّ بالمنطقة المغاربيّة بشمال إفريقيا.و تهدف إلى تعميق الوعي بالخصائص الثّقافيّة للمنطقة المغاربيّة.
و تتركّز بحوث و محاضرات النّدوة حول المحورين التّاليين:
1- التّأثيرات الإجتماعيّة و الثّقافيّة و دورها في تشكيل التّراث العمرانيّ المغاربيّ.
2- الأنماط المعماريّة و تقنيات البناء في المنطقة المغاربيّة :
* الأنماط المعماريّة التّقليديّة السّائدة قي المنطقة المغاربيّة.
* تأثر الأنماط المعماريّة بالحضارات الوافدة.
* مواد البناء و أساليب تشييد المباني في الأقاليم المغاربيّة ( ساحل / جبل / صحراء).
فعلى كل من يرغب في المشاركة في هذه النّدوة من باحثين ومهندسين وأساتذة ومن المهتمّين بالتراث المحلّي بمختلف أشكاله تسجيل رغبتهم في المشاركة و الإتصال بالجمعية أو بالمندوبيّة الجهويّة للثقافة و المحافظة على التّراث بتطاوين في أجل أقصاه نهاية فبراير 2009. ومدّ لجنة تنظيم الّندوة بموضوع المحاضرة أو الورقة وبملخّص لأهم عناصرها انطلاقا من المحاور المعروضة أعلاه في أجل أقصاه نهاية مارس 2009.
ولتأكيد المشاركة توجّه الجمعيّة استدعاء شخصيّا لكل محاضر بعد ترتيب المواضيع وتنسيقها و موافقتها مع موضوع النّدوة.
ملاحظات: تدور كلّ أشغال النّدوة باللّغة العربيّة .
تقبل المراسلات على أحد العنوانين التاليين :
*** جمعية أحباء ذاكرة الأرض بتطاوين طريق شننّي.تطاوين.3200
*** المندوبيّة الجهويّة للثّقافة و المحافظة على التّراث شارع أحمد التّليلي. بتطاوين.3200
أو على عنوان الإلكتروني الخاص بالنّدوة :nadwatourath@yahoo.fr .

أنماط البيوت التقليدية في ليبيا

المسكن الطرابلسي التقليدي المنزل ذو الفناء " الحوش " جمال الهمالي اللافي مقدمة / يعتبر(...