حوش القره مانللي بمدينة طرابلس القديمة - تصوير/ الفنان التشكيلي أحمد السيفاو جمال اللافي أستعرضت في الجزء الأول مجموعة من التساؤلات التي طرحتها إحدى الباحثات في إطار التحضير لرسالتها العلمية وردي عليها. وفي مراسلة تالية طرحت هذه الباحثة مجموعة أخرى من التساؤلات/ تساؤلات الباحثة/ 1. لماذا فقد المسكن ذو الفناء الوسطي (الحوش العربي) من التخطيط الحضري, ولم يحدث ذلك التاثير في ثورة الاسكان؟ 2. الى أي مدى سيكون تحديث النموذج التقليدي للحوش العربي ملائما للحياة الحديثة للعائلة الليبية, هل سيسهم هذا التحديث في تطور البيئة السكنية في طرابلس؟ 3. فيما يتعلق بالحركة من التقليد الى الحداثة في البيت ذو الفناء الوسطي(الحوش العربي) ماذا تغير في ملامح الحوش العربي وما هو مازال ملائم وصالح لليوم؟ وهل الحوش العربي يمتلك مميزات السكن المستدام؟ 4. في إحدى المقالات اقترحم دعوة للحوار حول البيت العربي وكيف تواجه الصعوبات التي تمنع من إحياء هذا النوع من الاسكان، كبديل للسكن الشائع اليوم. ما هي أسبابكم وراء فتح هذا الحوار؟ 5. كذل...
مدونة تعنى بمستقبل العمارة والحرف الفنية في ليبيا