العمارة الغدامسية المعاصرة |
العمارة المحلية أضحت بضاعة بائرة في زمن الاغتراب.
ومع ذلك نحرص
على إنتاجها، لقناعةً بأن الأصيل لن يرضى مشاركة الجموع السباحة في مستنقع
الاغتراب الآسن.
وله ومعه نواصل
السير في ركابها.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{فأما الزَّبد فيذهب جُفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض}- سورة الرعد، الآية 17
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق