لا تهتم الدولة (في العالم العربي عموما)
بالتخطيط السليم والمدروس. وبالعمارة الجميلة التي تهتم بالهوية المعمارية المحلية.
وبتنسيق الحدائق ونظافة الطرق. وبالبنية التحتية. وبالخدمات الراقية والمعاملة الحسنة
للمقيمين بها، إلاّ في المرافق السياحية، هناك فقط يجد المواطن أنه يعيش الحياة التي
يحلم بها كل يوم ولا يجدها في غير هذه الأماكن في وطنه.
.
.
.
هناك فقط يجد بعضاً من كرامته
المهدورة في مدن العشوائيات، التي يلف شوارعها قبح المباني وفوضى التخطيط وقصور في
البنى التحتية والمرافق الخدمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق