مدونة تعنى بمستقبل العمارة والحرف الفنية في ليبيا
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{فأما الزَّبد فيذهب جُفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض}- سورة الرعد، الآية 17
جمال اللافي
القيمة الفعلية للعمارة لا تقدّر بتكلفتها المادية، بل بمقدار الراحة النفسية الذي تحققها عند النظر إليها أو العيش فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق