التخطي إلى المحتوى الرئيسي

متابعات

المؤتمر الدولي الثالث حول أنظمة المعلومات الجغرافية وتحقيق التنمية المستدامة



يعتزم قسم الجغرافيا بجامعة طرابلس تنظيم المؤتمر الدولي الثالث حول أنظمة المعلومات الجغرافية وتحقيق التنمية المستدامة، والذي يناقش تطبيقات ومفاهيم نظم المعلومات الجغرافية وذلك في الفترة الممتدة من 14 إلى 16 يناير 2014م.

ويهدف المؤتمر إلى تحقيق مجموعة من الأهداف المتعلقة بمفهوم نظم المعلومات الجغرافية وآليات تطبيقها في عدة محاور موزعة على النحو التالي:

أهداف اللقاء العلمي:
·        التأكيد على أن علم الجغرافيا يلعب دوراً مهماً في تبني الفكر التنموي الذي يتطلع إليه عالمياً ومحلياً- إبراز الدور الكبير للتقنيات الحديثة في تطوير الدراسات الجغرافية التنموية في التحليل الدقيق للوصول إلى لغة تفاهم واحدة يفهمها متخذو القرار.
·        التأكيد على العلاقات المتبادلة بين العلوم المختلفة في عمليات التنمية المستدامة.
·        التعرف على احتياجات العلوم الانسانية والاجتماعية من التقنيات الحديثة والبرامج الجديدة وتطويرها.
·        الوقوف على التحديات التي تواجه تطبيق واستخدام التقنيات المتوافرة في الأقسام والمراكز البحثية وكيفية تفاديها.
·        إطلاع المشاركين على أخر التقنيات وطريقة استخدامها الأمثل المحققة لأهداف الدراسات التنموية.
·        استشراف مستقبل التغيرات العالمية ومقترحات مواجهتها.

المحور الأول:
1.     استخدام نظم المعلومات الجغرافية في دراسة الموارد الطبيعية .
2.     تطبيقات الجغرافية الرقمية والاستشعار عن بعد في تقييم الدراسات البيئية.
3.     استخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في قياس مؤشرات التغير
4.     المناخي وتلوث الهواء.
5.     استخدام الاستشعار عن بعد في تحديد مناطق الصيد والزراعة ودراسة الأقاليم.
6.     دراسة الأقاليم البيئية باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية.
7.     تطبيقات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في دراسة الأحواض المائية.
8.     استخدام نظم المعلومات الجغرافية في قياس مؤشرات التنمية المستدامة.

المحور الثاني:
1.     استخدام نظم المعلومات الجغرافية في مجال التخطيط الإقليمي والحضري.
2.     تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في مجال البنية التحتية وشبكات النقل.
3.     إعداد الخرائط الموضوعية باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية.
4.     إمكانيات الجغرافية الرقمية في دراسة التعدين والتوطن الصناعي.
5.     الجغرافيا الرقمية ومصادر الطاقة.
6.     تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في الطاقات المتجددة "الرياح- الشمس- الماء.".

المحور الثالث:
1.     مشاكل البيئة والنمو الحضري.
2.     التغيرات السكانية.
3.     صناعة السياحة ودورها في الاقتصاد الوطني.
4.     التوطن والتركز الصناعي.
5.     التغيرات المناخية وآثارها البيئية.
6.     مصادر الطاقة الجديدة.

المدعوون للمشاركة:
1.     الجمعية الجغرافية الامريكية لنظم المعلومات الجغرافية.
2.     المنظمة الأورعربية لأبحاث البيئة والمياه والصحراء.
3.     الباحثون والخبراء في المجالات التي تخص محاور المؤتمر.
4.     أعضاء هيئة التدريس بالجامعات والمعاهد العليا والمؤسسات التعليمية المختلفة.
5.     الجهات ذات العلاقة بشؤون التنمية والبيئة ونظم المعلومات الجغرافية.
6.     المراكز المتخصصة مثل: مصلحة المساحة، الهيئة العامة للبيئة، المركز الليبي للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء وغيرها من الجهات المتخصصة.
7.     طلبة وأعضاء هيئة التدريس المختصين بالجامعات الليبية.



لمزيد من المعلومات يرجى مراجعة المصدر على هذا الرابط/ 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

التهوية الطبيعية في المباني

م/ آمنه العجيلى تنتوش المقدمة تتوقف الراحة الفسيولوجية للإنسان على الثأتير الشامل لعدة عوامل ومنها العوامل المناخية مثل درجة الحرارة والرطوبة وحركة الهواء والإشعاع الشمسي . وللتهوية داخل المبنى أهمية كبيرة وتعتبر إحدى العناصر الرئيسية في المناخ ونق الانطلاق في تصميم المباني وارتباطها المباشر معها فالتهوية والتبريد الطبيعيين مهمان ودورهما كبير في تخفيف وطأة الحر ودرجات الحرارة الشديدة ، بل هما المخرج الرئيسي لأزمة الاستهلاك في الطاقة إلى حد كبير لأن أزمة الاستهلاك في الطاقة مردها التكييف الميكانيكي والاعتماد عليه كبير والذي نريده فراغات تتفاعل مع هذه المتغيرات المناخية أي نريد أن نلمس نسمة هواء الصيف العليلة تنساب في دورنا ومبانينا ونريد الاستفادة من الهواء وتحريكه داخل بيئتنا المشيدة لإزاحة التراكم الحراري وتعويضه بزخات من التيارات الهوائية المتحركة المنعشة . فكل شي طبيعي عادة جميل وتتقبله النفس وترتاح له فضلا عن مزاياه الوظيفية . وعلى المعماري كمبدأ منطقي عام البدء بتوفير الراحة طبيعياً ومعمارياً كلما أمكن ذلك ومن تم استكملها بالوسائل الصناعية لتحقيق أكبر قدر ممكن ...

بيوت الحضر: رؤ ية معاصرة للمسكن الطرابلسي التقليدي

تصميم وعرض/ جمال الهمالي اللافي في هذا العرض نقدم محاولة لا زالت قيد الدراسة، لثلاثة نماذج سكنية تستلهم من البيت الطرابلسي التقليدي قيمه الفكرية والاجتماعية والمعمارية والجمالية، والتي اعتمدت على مراعاة عدة اعتبارات اهتم بها البيت التقليدي وتميزت بها مدينة طرابلس القديمة شأنها في ذلك شأن كل المدن العربية والإسلامية التقليدية وهي: · الاعتبار المناخي. · الاعتبار الاجتماعي ( الخصوصية السمعية والبصرية/ الفصل بين الرجال والنساء). · اعتبارات الهوية الإسلامية والثقافة المحلية. أولا/ الاعتبار المناخي: تم مراعاة هذا الاعتبار من خلال إعادة صياغة لعلاقة الكتلة بمساحة الأرض المخصصة للبناء، بحيث تمتد هذه الكتلة على كامل المساحة بما فيها الشارع، والاعتماد على فكرة اتجاه المبنى إلى الداخل، وانفتاحه على الأفنية الداخلية، دون اعتبار لفكرة الردود التي تفرضها قوانين المباني المعتمدة كشرط من شروط البناء( التي تتنافى شروطها مع عوامل المناخ السائد في منطقتنا ). وتعتبر فكرة الكتل المتلاصقة معالجة مناخية تقليدية، أصبح الساكن أحوج إليها من ذي قبل بعد الاستغناء عن البنا...

المعلم/ علي سعيد قانة

موسوعة الفن التشكيلي في ليبيا 1936- 2006 جمال الهمالي اللافي الفنان التشكيلي" علي سعيد قانة " هو أبرز الفنانين التشكيليين الذين عرفتهم الساحة التشكيلية في ليبيا... انخرط في هذا المجال منذ نحو أربعة عقود. ولد بمدينة طرابلس الموافق 6/6/1936 ف ترعرع في منطقة سيدي سالم (باب البحر) بمدينة طرابلس القديمة.والتحق بأكاديمية الفنون الجميلة بروما- إيطاليا سنة 1957 وتخصص في مجال النحت بمدرسة سان جاكومو للفنون الزخرفية، كما حرص خلال وجوده في روما على دعم قدراته الفنية من خلال دورات تخصصية في مجال الرسم الحر والطباعة والسباكة وبرز في هذه المجالات جميعا.• التحق عند عودته إلى ارض الوطن بمعهد للمعلمين ( ابن منظور ) للتدريس سنة 1964ف• انتقل للتدريس بكلية التربية جامعة الفاتح سنة1973 ف• انضم إلى كلية الهندسة/ جامعة الفاتح بقسم العمارة والتخطيط العمراني سنة 1974- وتولى تدريس أسس التصميم و الرسم الحر لغاية تقاعده سنة 2001 ف• عمل مستشارا للشئون الفنية بمشروع تنظيم وإدارة المدينة القديمة. مساهماته الفنية/ اقتنى متحف مدينة باري للفنون بإيطاليا لوحتين من أعماله الفني...