غدامس
تصوير إبراهيم مالك
|
غدامس... هبة الله في الصحراء... روح ولون الوطن على أطرافه الغربية... قصيدة شعر بين الارض
والقمر والنجوم... حواراً تخطيطياً ومعمارياً رائعاً مع الشمس الحارقة... معجزة لن
تتكرر للتعانق الشعري والنثري والمسرحي بين الضوء و الظل.
قارنوا بين حوار الامس واليوم، بين العمارة
والمكان في مدينة غدامس... اليوم لا نتحدث لغة غدامس أبداً... ولا نخطط ونصمم ونبني
عمارة وعمران لنستخدمه... عمارة وعمران اليوم يستخدمنا ولا نستخدمه نحن.
د. موسى قريفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق