اللوحة كاملة أسميتها طرابلس.
منذُ ثلاثة سنوات كنت أحلم بالثورة، ليس مزايدة على أحد ولكني كنت أرى طرابلس حزينة
ولكن لم أفقد الأمل، خاصة عندما أرى أول شعاع شمس من كل صباح، أعرف أن هناك رب
كريم، يسمع ويرى، فهو الناصر وهو الولي وله المنة وله الملجأ
بارك في شبابنا الذين لم أفقد الثقة
بهم ابداً منذُ بدايتي في التدريس منذُ35 سنه حتى هذه اللحظة.
الله يحميهم ويوفقهم.
أحمد إمبيص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق