أ.م/ أحمد
إمبيص
فلنجعل أحد مبادئنا( بناء مواقع وليس البناء على
مواقع) .
المدينة لها وسط وأطراف وحواف وما يناسب موقع لا يناسب
موقعاً اخر.
المساحات الخضراء الموجودة اليوم على أرض الواقع أحسن من
مثيلتها التي سننسقها غداً.
وشجرة اليوم لا تضاهيها شجرة الغد التي ستكون حيث لا أكون!!!!
المبنى التراثي تجربة ومدرسة وثقافة، نحن مستأمنون عليه
للأجيال القادمة وإزالته اغتيال لمكان لا يمكن إحياؤه !!!!
إزالة معلم أو الاشتراك في هدمه يعرض صاحبه للإقصاء من
الهيئات المعنية خاصة عندما يكون من ذوي التخصص!!!!!!
المصدر/ صفحة الهيئة الليبية للعمارة على facebook
المصدر/ صفحة الهيئة الليبية للعمارة على facebook
ان الاقصاء على كل الاحوال لن ينهي الحياة في الانسان ولكن يدفعه الى الطريق اخر قد يجعل منه طريقة اخرى لتحري الثراث الاسير في عادات وتقاليد ليسنا احرار في تقادي الحياة معها وهذا يجعل من الانسان محاصر ضمن معاني لايعف العيش الا فيها ومع مرور الوقت تموت الحياة فيه وبدل من ان ندفع انفسنا للحياة نحعل من انفسنا هدفا لقتل الحياة فينا من انفسنا ومن هنا اتفق معك في ان الابقاء على المخزون التراثي ضمن الحياة الانسانية يجب ان يكون كمثل لا طبيعةالحياة تتطور وتختلف عبر العصور وهذا يجعل من الانسان عرضه لمتغيرات مختلفة عبرها ...والاستئمان قد يكون قيد على المدى الطويل وفلا تعرف هل تعيش انت ام تترك لغير ايجاد الهذف لحياته وبذلك تكون قد حاصرت شخصين وليس شخص واحد
ردحذف